تبنى تنظيم «داعش» الإرهابي، اليوم (الجمعة)، الانفجار الذي استهدف مدينة الكاظمية شمال العاصمة بغداد وأوقع نحو 24 قتيلاً وجريحاً. وقال التنظيم بحسب مواقع تابعة له: «إن مفرزة أمنية من مقاتليه اخترقت التحصينات الأمنية وفجرت عبوة ناسفة على تجمع في منطقة الكاظمية في بغداد».
وأفادت مصادر أمنية عراقية أن الانفجار وقع بالقرب من باب المراد في الكاظمية عبر عبوة عبارة عن ذخيرة حربية 57 ملم تعمل بتحكم عن بُعد من خلال جهاز محمول. ورجحت مصادر عراقية لـموقع «إرم نيوز»، ارتفاع عدد الضحايا خلال الساعات القادمة مع وجود عدد من المصابين في وضع حرج؛ بسبب قوة التفجير.
وكانت الأنباء تضاربت حول طبيعة التفجير، وفيما إذا كانت عبوة ناسفة أم أسطوانة غاز، وأعلنت خلية الإعلام الأمني أن التفجير نجم عن «جسم غريب»، إلا أنها عادت وأوضحت أن سبب الحادثة انفجار أنبوبة غاز في أحد المحلات.
من جهة أخرى، اقترح رئيس الوزراء العراقي السابق حيدر العبادي، مبادرةً باسم «الحشد الوطني» لحل الأزمة بين الحكومة ومليشيا الحشد الشعبي، داعياً الحكومة والقوى السياسية لمناقشتها وتبنيها لحل الإشكالات القائمة. ودعت المبادرة إلى بقاء مليشيا الحشد ورفض محاولات حلها أو «شيطنتها» أو «تجريمها».
وأفادت مصادر أمنية عراقية أن الانفجار وقع بالقرب من باب المراد في الكاظمية عبر عبوة عبارة عن ذخيرة حربية 57 ملم تعمل بتحكم عن بُعد من خلال جهاز محمول. ورجحت مصادر عراقية لـموقع «إرم نيوز»، ارتفاع عدد الضحايا خلال الساعات القادمة مع وجود عدد من المصابين في وضع حرج؛ بسبب قوة التفجير.
وكانت الأنباء تضاربت حول طبيعة التفجير، وفيما إذا كانت عبوة ناسفة أم أسطوانة غاز، وأعلنت خلية الإعلام الأمني أن التفجير نجم عن «جسم غريب»، إلا أنها عادت وأوضحت أن سبب الحادثة انفجار أنبوبة غاز في أحد المحلات.
من جهة أخرى، اقترح رئيس الوزراء العراقي السابق حيدر العبادي، مبادرةً باسم «الحشد الوطني» لحل الأزمة بين الحكومة ومليشيا الحشد الشعبي، داعياً الحكومة والقوى السياسية لمناقشتها وتبنيها لحل الإشكالات القائمة. ودعت المبادرة إلى بقاء مليشيا الحشد ورفض محاولات حلها أو «شيطنتها» أو «تجريمها».